وفي تلك اللحظات تذكر أباه الظالم ..
وكيف تخلى عن أمه وطفله وهو ما زال في أحشائها يعيش لأجل أخرى جميله وثريه!
فحاول طرد تلك الذكرى المؤلمة يُفكر في ذلك الموقع وكيف لهم أن يصمموا خريطة من أجل بناء قصر متفرّد يليق بابنته ذلك الرجل .
وصل عمار الى موقع العمل وقد تحدّث الى مدير عمله عما دار بينهما من حديث .
وقد بدا على المدير الاضطراب لتلك الفكرة والتي بدت وكأنها فكرة مجنونه اذا هو قبل بها .
فماذا ان لم يكن على قدر المسؤوليه قد يضع شركته على كف عفريت فيخسر الكثير لأجل ذلك.
واذا هو رفض فكأنه رفس نعمه كبيره برجليه .
4
وكيف تخلى عن أمه وطفله وهو ما زال في أحشائها يعيش لأجل أخرى جميله وثريه!
فحاول طرد تلك الذكرى المؤلمة يُفكر في ذلك الموقع وكيف لهم أن يصمموا خريطة من أجل بناء قصر متفرّد يليق بابنته ذلك الرجل .
وصل عمار الى موقع العمل وقد تحدّث الى مدير عمله عما دار بينهما من حديث .
وقد بدا على المدير الاضطراب لتلك الفكرة والتي بدت وكأنها فكرة مجنونه اذا هو قبل بها .
فماذا ان لم يكن على قدر المسؤوليه قد يضع شركته على كف عفريت فيخسر الكثير لأجل ذلك.
واذا هو رفض فكأنه رفس نعمه كبيره برجليه .
4
اصبحت فصولك قصيره جداً
ردحذفلكن تحافظين على الحبكه الدراميه
وعلى خط سخونه الاحداث
تحياتى
بالفعل أستاذي فهذا ما تعلمته منك ..
حذفراق لي تواجدك ... وأشكرك